Aucune traduction exact pour موصى به إلى
Traduire turc arabe موصى به إلى
turc
arabe
Résultats connexes
- plus ...
-
kalıt (n.)plus ...
- plus ...
- plus ...
- plus ...
- plus ...
-
oldukça (adv.)plus ...
- plus ...
- plus ...
-
özlemek (v.)plus ...
-
mekanik (adj.)plus ...
-
içine (prep.)plus ...
- plus ...
- plus ...
- plus ...
-
göre (prep.)plus ...
- plus ...
-
nimet (n.)plus ...
- plus ...
-
otomatik (adj.)plus ...
- plus ...
- plus ...
- plus ...
-
iliştirmek (v.)plus ...
-
dönmek (v.)plus ...
-
hızlandırmak (v.)plus ...
- plus ...
-
atfetmek (v.)plus ...
- plus ...
- plus ...
les exemples
-
O size , dinden Nuh ' a tavsiye ettiğini , sana vahyettiğimizi , İbrahim ' e , Musa ' ya ve Îsa ' ya tavsiye ettiğimizi şeri ' at ( hukuk düzeni ) yaptı . Şöyle ki : Dini doğru tutun ve onda ayrılığa düşmeyin .« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
O : " Dini dosdoğru ayakta tutun ve onda ayrılığa düşmeyin " diye dinden Nuh ' a vasiyet ettiğini ve sana vahyettiğimizi , İbrahim ' e , Musa ' ya ve İsa ' ya vasiyet ettiğimizi sizin için de teşri ' etti ( bir şeriat kıldı ) . Senin kendilerini çağırdığın şey , müşriklere ağır geldi .« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
Allah Nuh ' a buyurduğu şeyleri size de din olarak buyurmuştur . Sana vahyettik ; İbrahim ' e , Musa ' ya ve İsa ' ya da buyurduk ki : " Dine bağlı kalın , onda ayrılığa düşmeyin . "« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
Dine ait hükümlerden , Nuh ' a tavsiye ettiğini ve sana vahyettiklerimizi ve İbrahim ' e , Musa ve İsa ' ya tavsiye ettiklerimizi , size de gidilecek yol olarak bildirdi , açıkladı ; dine yapışın ve o hususta hiçbir ayrılığa düşmeyin . Onları , inanmaya çağırdığın şey , müşriklere pek büyük , pek ağır gelmede ; Allah , dilediğini kendisine seçer ve kim , ona dönerse doğru yolu gösterir ona .« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
Sizin için , dinden , Nûh ' a önerdiğini , sana vahyettiğini , İbrahim ' e , Mûsa ' ya ve İsa ' ya önerdiğimizi şöyle diyerek kanunlaştırdı : " Dini dosdoğru tutun ; onda bölünüp fırkalara ayrılmayın ! " Onları çağırdığın bu tutum , şirke bulaşanlara çok ağır gelmiştir .« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
" Dini ayakta tutun ve onda ayrılığa düşmeyin " diye Nuh ' a tavsiye ettiğini , sana vahyettiğimizi , İbrahim ' e , Musa ' ya ve İsa ' ya tavsiye ettiğimizi Allah size de din kıldı . Fakat kendilerini çağırdığın bu ( din ) , Allah ' a ortak koşanlara ağır geldi .« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
Allah dinden Nuh ' a tavsiye buyurduğu şeyi sizin için de bir kanun yaptı ve ( Ey Muhammed ! ) sana vahyettiğimizi , İbrahim ' e , Musa ' ya ve İsa ' ya tavsiye buyurduğumuzu da şeriat kıldı . Şöyle ki : Dini doğru tutun ve onda ayrılığa düşmeyin .« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
O , “ Dini doğru anlayıp hükümlerini uygulayın ve o hususta tefrikaya düşmeyin ! ” diye , din esasları olarak Nuh ' a emrettiğini , hem sana vahyettiğimizi , keza İbrâhim ’ e , Mûsâ ’ ya , Îsâ ’ ya emrettiğimizi sizin için de din kıldı.Senin insanları dâvet ettiğin esaslar , müşriklere çok ağır gelmektedir.Halbuki Allah dilediği kullarını bu din için seçer ve gönülden Kendine yöneleni doğru yola iletir . [ 33,7 ; 5,48 ]« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .
-
Sana vahyettiğimiz gibi İbrahim ' e , Musa ' ya ve İsa ' ya da öğütledik : " Bu dini doğru tutun ve onda ayrılığa düşmeyin . " Fakat kendilerini çağırdığın şey , ortak koşanlara ağır gelmektedir .« شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً » هو أول أنبياء الشريعة « والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه » هذا هو المشروع الموصى به ، والموحى إلى محمد صلى الله عليه وسلم وهو التوحيد « كبر » عظم « على المشركين ما تدعوهم إليه » من التوحيد « الله يجتبي إليه » إلى التوحيد « من يشاء ويهدي إليه من ينيب » يقبل إلى طاعته .